السيدة/ كريستين ميرفي

مدير المرحلة الابتدائية

أتمتع بخبرة كبيرة وقد مارست مهنة التدريس لأكثر من عشرين سنة في الباكالوريا الأمريكية والبريطانية والدولية. ولقد بدأت عملي في أكاديمية جيمس العالمية كمعلمة صف أول وواصلت الاجتهاد في عملي إلى أن توليت أحد أدوار القيادة التعليمية وذلك قبل الانتقال إلى القيادة العليا كمدير مساعد ومدير المرحلة الابتدائية. في أكاديمية جيمس العالمية - دبي، نؤمن إيمانًا راسخًا بمساعدة الأطفال على إقامة علاقات عالمية وبناء عالم أفضل من خلال تأسيس العلاقات مع الطلاب ومساعدتهم على إدراك قدرتهم على تغيير العالم، حتى أصبح شغفا يسعى كل معلم إلى تحقيقه. ويُعد تأسيس علاقات إيجابية ومثمرة أمرًا ضروريًا للطلاب لبناء الثقة والمرونة، ففي أكاديمية جيمس العالمية العديد من الفرص للطلاب باختلاف قدراتهم ونشجعهم على تنمية العقلية العلمية باستخدام أحدث التقنيات والمعدات.

تقدم أكاديمية جيمس العالمية - دبي تدريبًا رائعًا للموظفين، حيث لا يشمل ذلك أيام الندوات التوجيهية فحسب، بل أيضًا يتضمن التدريب الأسبوعي على التطوير المهني المستمر، والذي يعمل على ضبط ممارساتي القيادية. وخلال الفترة التي قضيتها في أكاديمية جيمس العالمية - دبي، تلقيت الدعم لقيادة ورش عمل داخل المدرسة حول مساحات الفصول الدراسية البيئية واستراتيجيات إدارة الفصول الدراسية. وبصفتي معلمًا يسعى إلى تحسين وتطوير نفسه مهنيًا وباستمرار، أُتيحت لي الفرصة لإلقاء كلمتي في الذكرى الخمسين لمؤتمر البكالوريا الدولية، حيث أتولى قيادة ورشة عمل حول "تطوير توجيه الأقران في المدرسة بأكملها"، استنادًا إلى برنامج أكاديمية جيمس العالمية - دبي.

ولدت في بوسطن، ماساتشوستس، وعشت في الإمارات العربية المتحدة لأكثر من نصف حياتي، كطفلة وكشخص راشد. ولدي شغف كبير بتاريخ الامارات العربية المتحدة ولقد ساعدتني هذه التجربة الفريدة في تكوين شخصيتي البالغة ذات الثقافة الثالثة التي أنا عليها اليوم. ومن أفضل جوانب عملي هو تطوير منهج الدراسات الاجتماعية، بناءً على الأجندة الوطنية، والقدرة على ملاحظة مدى تطورها.

أستمتع في وقت الفراغ مع زوجي وابنتي البالغة من العمر 18 عامًا التي تخرجت مؤخرًا في أكاديمية جيمس العالمية - دبي، وتوأمي البالغين من العمر 14 عامًا، والذين التحقوا أيضًا بأكاديمية جيمس العالمية - دبي.

تعرّف على أفراد فريقنا

يتيح لنا مزيجنا المتنوع والعالمي من المعلمين والمتخصصين التربويين من جميع أنحاء العالم إنشاء بيئة دولية حقيقية والاستفادة من الموارد والتقنيات العالمية الرائدة من البلدان، مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وجنوب إفريقيا.